من طرف كشف الكابتن زكي عبدالفتاح مدرب حراس المرمي لمنتخب أمريكا أن استون فيلا الانجليزي مهتم بالتعاقد مع المدرب الحالي للمنتخب الأمريكي بوب برادلي الذي ينتهي عقده مع الاتحاد الأمريكي مع نهاية العام الحالي، الأمر الذي قد يكون مرحلة أخري في تاريخ عبدالفتاح ضمن مشاوره بالعمل في الخارج.
وعمل عبدالفتاح مع برادلي طوال مشواره مع منتخب الولايات المتحدة الأمريكية وكان آخر منافسات شارك فيها ضمن مونديال جنوب أفريقيا المنقضي.
وبحسب تصريح مدرب حراس مرمي أمريكا، فمازالت الأمور غير واضحة بالنسبة للاتحاد الأمريكي، إلا انه ينتظر أن يعطي الضوء الأخضر للرحيل أو البقاء عقب ثلاث لقاءات ودية تبدأ أكتوبر القادم مع بولندا، ثم مع كولومبيا، فيما مازالت المفاضلة علي المباراة الثالثة بين مصر وجنوب أفريقيا.
وعن مستقبله، انهي زكي عبدالفتاح حديثه في هذا الأمر قائلا "أحب العمل مع برادلي. إذا رحل الرجل وطلبني للعمل معه فلن ارفض ويشرفني أن أكون متواجدا معه في انجلترا مع استون فيلا".
جدير بالذكر إن استون فيلا يملك حارسين أمريكيين هما الدولي براد فريدل وبراد جوزان.
أزمة الحضري وعبدالواحد وضم الأهلي لابوالسعود
وفي سياق آخر، انتقد الكابتن زكي عبدالفتاح الخطوة التي اتخذها الزمالك بضم حارس منتخب مصر عصام الحضري ليكون إلي جوار الحارس الأساسي عبدالواحد السيد مشبها تلك الفعلة بمن سكب البنزين علي النار.
وتعجب عبدالفتاح من ضم انضمام الحضري للزمالك في وجود حارس دولي آخر وعلي اعلي مستو وهو عبدالواحد السيد وقد تثير تلك الخطوة المشكلات في صفوف الفريق الذي ما زال يبحث عن هويته.
وتناقلت وسائل الإعلام في اليومين الماضيين بعض المناوشات التي حدثت بين الحارسين الدوليين الحضري وعبدالواحد خاصة بعد إن لعب الفريق الأبيض أولي مبارياته في الدوري المحلي أمام حرس الحدود وجلس الحضري احتياطيا لعبدالواحد.
وتوقع مدرب حراس مرمي منتخب أمريكا إلي إن الأمور ستزيد سوء في الفترة القادمة ومازالت الصورة غير واضحة، حيث مازال الدوري في بدايته وقد يؤثر جلوس احدهما احتياطيا للآخر علي مستواه ومن ثم علي مستوي حراسة المرمي في مصر التي تعاني من الأساس.
وفي سياق آخر، لم يخفي الكابتن زكي عبدالفتاح اندهاشه أيضا من ضم الأهلي للحارس محمود ابوالسعود حيث قال "مع كامل احترامي لابوسعود، ولكني لا ادري كيف ادفع كل تلك الملايين في حارس ولدي اثنين مازالا يخطوان الخطوات الأولي بنجاح وأولهما شريف إكرامي الذي لعب الموسم الماضي بأكمله!".
ولم يشارك ابوالسعود مع الأهلي منذ انضمامه إلي صفوفه قادما من المنصورة خلال فترة الانتقالات الصيفية المنتهية، إلي جانب عدم وجود اسمه ضمن القائمة الأفريقية للأهلي وهو ما أثار علامات الاستفهام.
وعمل عبدالفتاح مع برادلي طوال مشواره مع منتخب الولايات المتحدة الأمريكية وكان آخر منافسات شارك فيها ضمن مونديال جنوب أفريقيا المنقضي.
وبحسب تصريح مدرب حراس مرمي أمريكا، فمازالت الأمور غير واضحة بالنسبة للاتحاد الأمريكي، إلا انه ينتظر أن يعطي الضوء الأخضر للرحيل أو البقاء عقب ثلاث لقاءات ودية تبدأ أكتوبر القادم مع بولندا، ثم مع كولومبيا، فيما مازالت المفاضلة علي المباراة الثالثة بين مصر وجنوب أفريقيا.
وعن مستقبله، انهي زكي عبدالفتاح حديثه في هذا الأمر قائلا "أحب العمل مع برادلي. إذا رحل الرجل وطلبني للعمل معه فلن ارفض ويشرفني أن أكون متواجدا معه في انجلترا مع استون فيلا".
جدير بالذكر إن استون فيلا يملك حارسين أمريكيين هما الدولي براد فريدل وبراد جوزان.
أزمة الحضري وعبدالواحد وضم الأهلي لابوالسعود
وفي سياق آخر، انتقد الكابتن زكي عبدالفتاح الخطوة التي اتخذها الزمالك بضم حارس منتخب مصر عصام الحضري ليكون إلي جوار الحارس الأساسي عبدالواحد السيد مشبها تلك الفعلة بمن سكب البنزين علي النار.
وتعجب عبدالفتاح من ضم انضمام الحضري للزمالك في وجود حارس دولي آخر وعلي اعلي مستو وهو عبدالواحد السيد وقد تثير تلك الخطوة المشكلات في صفوف الفريق الذي ما زال يبحث عن هويته.
وتناقلت وسائل الإعلام في اليومين الماضيين بعض المناوشات التي حدثت بين الحارسين الدوليين الحضري وعبدالواحد خاصة بعد إن لعب الفريق الأبيض أولي مبارياته في الدوري المحلي أمام حرس الحدود وجلس الحضري احتياطيا لعبدالواحد.
وتوقع مدرب حراس مرمي منتخب أمريكا إلي إن الأمور ستزيد سوء في الفترة القادمة ومازالت الصورة غير واضحة، حيث مازال الدوري في بدايته وقد يؤثر جلوس احدهما احتياطيا للآخر علي مستواه ومن ثم علي مستوي حراسة المرمي في مصر التي تعاني من الأساس.
وفي سياق آخر، لم يخفي الكابتن زكي عبدالفتاح اندهاشه أيضا من ضم الأهلي للحارس محمود ابوالسعود حيث قال "مع كامل احترامي لابوسعود، ولكني لا ادري كيف ادفع كل تلك الملايين في حارس ولدي اثنين مازالا يخطوان الخطوات الأولي بنجاح وأولهما شريف إكرامي الذي لعب الموسم الماضي بأكمله!".
ولم يشارك ابوالسعود مع الأهلي منذ انضمامه إلي صفوفه قادما من المنصورة خلال فترة الانتقالات الصيفية المنتهية، إلي جانب عدم وجود اسمه ضمن القائمة الأفريقية للأهلي وهو ما أثار علامات الاستفهام.
